رؤيتنا للمتغيرات

نشـاطـاتنا

إصـداراتنـا

وثـائـــق

دراســـات

خدمات مجانية

الدورات التدريبية

الشؤون الإسرائيلية

أحدث إصدارات 2010

التسـويـة السيـاسيـة

 التحديات والآفاق

الوطــــن البديـــل آفاق التطبيق وسبل المواجهة

القرن الإفريقي وشرق إفريقيا

الواقع والمستقبل

رسالة أوباما التصالحية والمطلوب عربيا

الفاتيكان والعرب، تحديات وآفاق في ضوء زيارة البابا للمنطقة

التداعيات القانونية والسياسية لانتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني

السياسات العربية في التعامل مع الصراع العربي الإسرائيلي حتى عام 2015م

الأزمة المالية الدولية وانعكاساتها

 

دراسة في انتخابات رئاسة السلطة الفلسطينية
للحصول على الملف كاملا بصيغة وورد Word اضغط هنا

- اعتمادا على إحصاءات الجهاز المركزي الفلسطيني لعامي 1997 و 2004 فقد تبين أن 1,799,120 فلسطيني يحق لهم الانتخاب لبلوغهم سن الـ 18 عاماً, و قد يمارس حقه في التصويت منهم 775,146 اي بنسبة 43.1%.
- حصل مرشح فتح محمو
د عباس على أعلى الأصوات بنسبة 62.3% من المقترعين، أي 26.8% ممن يحق لهم الاقتراع.
- لم تشارك حماس والجهاد في هذه الانتخابات واستجاب لدعوتها المقاطعة حوالي 36% ممن يحق لهم الاقتراع من أصل 56.9% لم يمارسوا هذا الحق، وقد أشتقت هذه النسبة قياساً للسلبية في الانتخابات البلدية السابقة والتي بلغت 20% من مجموع من يحق لهم الاقتراع.
حصلت تنظيمات اليسار الثلاثة المشاركة في الانتخابات على حوالي 11.5% من أصوات المقترعين.
الدلالات السياسية والاجتماعية:

 *
كشفت الانتخابات أن القوتين الاجتماعيتين اللتين تتقاسمان النفوذ في الشارع الفلسطيني هما حماس وفتح وذلك عبر الانتخابات أو المقاطعة، حيث أثبتت الدراسة أن تأثيرهما معاً يصل من بين 70- 80%.
 *
دلت النسبة المنخفضة للمشاركة في الاقتراع (43.1%)، واستمرار القوى المقاومة في عملياتها على المدى الصعوبات التي يواجهها محمود عباس كرئيس للسلطة الفلسطينية خاصةً أمام الضغوط والمطالب الإسرائيلية المتواصلة.
 *
أكدت الانتخابات على الوعي الديمقراطي والمستوى الحضاري الذي يتمتع به الشعب الفلسطيني، حيث مارس الديمقراطية بشفافية نسبية معقولة، والتي يمكن أن تكون خطوةً مهمة نحو بناء مجتمع مدني ديمقراطي مستقر بعد إنتهاء الاحتلال.
خلاصة واستنتاجات:

 
* كان فوز محمود عباس مؤكداً قبل الانتخابات في ظل مقاطعة حركة حماس، ومع ذلك فقد حصل على 62.3% من أصوات المقترعين.
 * تمكنت حركة حماس من حشد ما بين 35-40% ممن يحق لهم الاقتراع في الداخل لمقاطعة الانتخابات، وهي نتيجةٌ مؤثرة بالتأكيد على توجهات قيادة السلطة الجديدة في التعامل مع حماس.
 *
أكدت النتائج مصداقية نتائج الانتخابات القطاعية التي أعطت لفتح وحماس معاً ما بين 75-80% في مختلف القطاعات النقابية والطلابية والمهنية، ما يشير إلى الانسجام الشعبي في مختلف الميادين لتقدير كل من فتح وحماس، سواء على الصعيد الاجتماعي أو المهني أو السياسي.
 * أثار برنامج محمود عباس جدلاً في الساحة الفلسطينية مما أفقد حركة فتح جزءاً من مؤيديها قدرته الدراسة ما بين 10-15% ممن يحق لهم الاقتراع في داخل فلسطين، حيث توزعت هذه النسبة على الآخرين وتسببت برفع نسبة المرشح المستقل مصطفى البرغوثي على سبيل المثال.

* للحصول على الملف كاملا بصيغة وورد Word اضغط هنا

عودة للصفحة

جائزة البحث العلمي

المؤسسة الأردنيـة

للبحوث والمعلومات

 

مجلـة دراســات

شـرق أوسطيــة

 

الندوات والمؤتمرات

حلقــات نقاشيـة

الحفل السنوي للمركز

من إصداراتنا

 

العلاقات التركية- الإسرائيلية وتأثيرها على المنطقة العربية

 


حق عودة اللاجئين الفلسطينيين بين النظرية والتطبيق

إسرائيل ومستقبلها حتى عام2015م
تداعيات حصار غزة وفتح معبر رفح

اتجاهات التحول في توازن القوى السياسية والاجتماعية في الديمقراطية الأردنية


نحو توافق فلسطيني لتحريم الاقتتال الداخلي

 

 

 

 

 

 

 

Designed by Computer & Internet Department in MESC.Latest update   July 08, 2010 12:14:08