رؤيتنا للمتغيرات

نشـاطـاتنا

إصـداراتنـا

وثـائـــق

دراســـات

خدمات مجانية

الدورات التدريبية

الدراسات الإسرائيلية


إإصداراتنا



مناهج تدريس القضية الفلسطينية



مستقبل السلطة الفلسطينيّة



الخارطة السياسية للوطن العربي ما بعد الثورات العربية



الحوار الوطني الفلسطيني والمصالحة

التحـول التركـي تجاه

المنطقة العربية

مطالب الثورات العربية والتدخل الأجنبي

المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية

 

 

اتجاهات التنمية الاجتماعية والبشرية في الأردن

التحولات والثورات الشعبية في العالم العربي الدّلالات الواقعية والآفاق المستقبلية

تركيـــــا وإسرائيـــــل وحصار غزة

تـداعيـات هجـوم إسـرائيـل على أسطول الحرية

التسـويـة السيـاسيـة

 التحديات والآفاق

الوطــــن البديـــل آفاق التطبيق وسبل المواجهة

القرن الإفريقي وشرق إفريقيا

الواقع والمستقبل

رسالة أوباما التصالحية والمطلوب عربيا

الفاتيكان والعرب، تحديات وآفاق في ضوء زيارة البابا للمنطقة

التداعيات القانونية والسياسية لانتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني

السياسات العربية في التعامل مع الصراع العربي الإسرائيلي حتى عام 2015م

الأردن دولة محورية لا يمكن تجاوزها

جواد الحمد*

يسود الاعتقاد، وربما الترويج، لدى عدد من الخبراء والسياسيين والباحثين القريبين من صناعة القرار في الأردن أن الأردن محصور في الزاوية عادة، وخياراته صعبة، ولا يستطيع اتخاذ قرار ينطلق من مصالحه العليا بحرية كاملة.

وأعتقد ان هذه المقاربة خطيرة وغير صحيحة؛ فالأردن يملك العديد من الخيارات التي تعيد له الاعتبار الجيوسياسي واللغة التي تفهمها إدارة بايدن جيداً.

ويمكنه المناورة في الأبعاد الجوهرية لقوة المملكة الداخلية وتركيبها الديمغرافي القوي والمتنوع والتي تخدم أي موقف قوي يُتّخذ.

كما أن القوة السياسية الأكبر في البلاد، وبالتحديد الحركة الإسلامية، تقف مع خيارات الأردن بالصمود ورفض الإملاءات التي تنتقص من قيمته ودوره، أو تلك التي تبتعد به عن العمل على  إنهاء الاحتلال الاسرائيلي وعودة اللاجئين الفلسطينيين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، والمحافظة على الوصاية الهاشمية على الأماكن المقدسة وخاصة المسجد الأقصى، ولا ينبغي التقليل من هذه الأوراق وغيرها.

ويقترح التخلي عن فكرة أن الأردن لا يستطيع، والتي مللنا منها منذ أكثر من ثلاثة عقود،  مع أن الاردن استطاع، ووقف وصمد ورفض الإملاءات، وتحمّل النتائج الصعبة اقتصادياً وسياسياً وأمنياً، وبقي دولة محورية أساسية في المنطقة لم تستطع كل الضغوط الصهيونية وغيرها تجاوزه في العديد من التحولات الكبرى في المنطقة خلال عمره المديد.

لقد نشأت الدولة الأردنية عربية مسلمة، وتعتز بأنها دولة مبادئ وثوابت أساسية، وبقيت شامخة تحافظ على مكانتها ودورها بين الأقوياء في المنطقة.

ولكن الأمر اليوم ربما يحتاج إلى عمل عقليّ وسياسي عميق، واستراتيجي وراء الكواليس، لتقوية مكانته وبلورة دوره الحالي والمستقبلي، وهو يتمسك بثوابته الدينية والقومية، وموقفه المتمسك بفلسطين والقدس والرافض للاحتلال الاسرائيلي في البعد الاستراتيجي.

انتهى


*  رئيس مركز دراسات الشرق الأوسط - الأردن

 

 

جائزة البحث العلمي

 

المؤسسة الأردنيـة

للبحوث والمعلومات

 

مجلـة دراســات

شـرق أوسطيــة

الندوات والمؤتمرات

حلقــات نقاشيـة

المحاضرات

الحفل السنوي للمركز

إصداراتنا



تقدير موقف الثورات العربية



ادارة المرحلة الانتقالية ما بعد الثورات العربية




مشاريع التغيير في المنطقة العربية ومستقبلها


المصالحـة الفلسطينيـة 2011

ما بعد التوقيع

 

مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي- الإسرائيلي

معركـــة غزة ... تحول استراتيجي في المواجهة مع إسرائيل

احتمالات اندلاع الحرب في منطقة الشرق الأوسط 2010/2011

دراسة في الفكر السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس

العلاقات التركية- الإسرائيلية وتأثيرها على المنطقة العربية

 


حق عودة اللاجئين الفلسطينيين بين النظرية والتطبيق

إسرائيل ومستقبلها حتى عام2015م
تداعيات حصار غزة وفتح معبر رفح

اتجاهات التحول في توازن القوى السياسية والاجتماعية في الديمقراطية الأردنية


نحو توافق فلسطيني لتحريم الاقتتال الداخلي

الأزمة المالية الدولية وانعكاساتها

 

 

 

 

 

 

 

Designed by Computer & Internet Department in MESC.