رؤيتنا للمتغيرات

نشـاطـاتنا

إصـداراتنـا

وثـائـــق

دراســـات

خدمات مجانية

الدورات التدريبية

الدراسات الإسرائيلية


إصداراتنا



الخارطة السياسية للوطن العربي ما بعد الثورات العربية



الحوار الوطني الفلسطيني والمصالحة

التحـول التركـي تجاه

المنطقة العربية

مطالب الثورات العربية والتدخل الأجنبي

المفاوضات الفلسطينية- الإسرائيلية

 

 

اتجاهات التنمية الاجتماعية والبشرية في الأردن

التحولات والثورات الشعبية في العالم العربي الدّلالات الواقعية والآفاق المستقبلية

تركيـــــا وإسرائيـــــل وحصار غزة

تـداعيـات هجـوم إسـرائيـل على أسطول الحرية

التسـويـة السيـاسيـة

 التحديات والآفاق

الوطــــن البديـــل آفاق التطبيق وسبل المواجهة

القرن الإفريقي وشرق إفريقيا

الواقع والمستقبل

رسالة أوباما التصالحية والمطلوب عربيا

الفاتيكان والعرب، تحديات وآفاق في ضوء زيارة البابا للمنطقة

التداعيات القانونية والسياسية لانتهاء ولاية الرئيس الفلسطيني

السياسات العربية في التعامل مع الصراع العربي الإسرائيلي حتى عام 2015م

 

الصالون السياسي الخامس

تحالفات القوى السياسية في المنطقة العربية في ظل الثورات والإصلاحات

     عودة للصفحة

عُقد بتاريخ 21/10/2012 تحت عنوان (تحالفات القوى السياسية في المنطقة العربية في ظل الثورات والإصلاحات)، وأداره الدكتور فايز الخصاونة رئيس جامعة اليرموك الأسبق، وشارك في النقاشات ثلة من الأكاديميين والسياسيين والخبراء الأردنيين

الصالون السياسي الخامس

التقرير الصحفي

"تحالفات القوى السياسية في المنطقة العربية في ظل الثورات والإصلاحات" في صالون مركز دراسات الشرق الأوسط

• المرحلة تتطلب بلورة تحالفات واقعية وفاعلة بين القوى السياسية تستند إلى برنامج سياسي وطني كجزء من المشروع النهضوي العربي الوطن
• التحذير من الاصطفافات على أسس أيديولوجية ومن تغييب المصلحة الوطنية العليا والمطالب الشعبية التي قامت على أساسها الثورات

عمّان- عقد مركز دراسات الشرق الأوسط "صالونه السياسي يوم الأحد 21/10/2012، تحت عنوان "تحالفات القوى السياسية في المنطقة العربية في ظل الثورات والإصلاحات"، وأدار الصالون الدكتور فايز الخصاونة رئيس جامعة اليرموك الأسبق، وشارك في النقاشات ثلة من الأكاديميين والسياسيين والخبراء الأردنيين.
وقد عقد المركز صالونه تحت هذا العنوان في ضوء اصطفافات وإعادة تموضع تحالفات القوى السياسة الفاعلة التي تشهدها المنطقة العربية في أعقاب الثورات العربية، وعلى الرغم من أن تجارب الثورة التونسية والمصرية (وإن اقتصرت على البدايات في الحالة المصرية)، قد غلب عليها مشهد التنسيق والبحث عن القواسم المشتركة وصولاً إلى الشراكة، غير أن هذا المشهد لم يدم طويلاً، وبدأت الانشقاقات والخلافات تدب في أوساط تحالفات القوى السياسية العربية، وخاصةً في أعقاب الثورة الليبية والسورية. ومعلوم أن الاختلاف في الشأن السياسي ظاهرة طبيعية يمكن توظيفها في إنضاج التجارب السياسية وتقويم مسارها بما يخدم الوطن، ويسهم في تقوية ودعم نجاح مشروع النهضة العربي.
وقد ركزت النقاشات في الصالون على دوافع وخلفيات اصطفافات القوى السياسية العربية بمختلف أطيافها الإسلامية والقومية واليسارية والوطنية في ضوء الثورات وحراكات الإصلاح في المنطقة العربية، مع أخذ تجربتي تونس ومصر بالاعتبار. كما تناولت تداعيات هذه الاصطفافات على مشروع النهوض والتنمية ودولة المواطنة في دول الثورات والإصلاحات. وختمت بتقديم جملة من الاقتراحات والتوصيات للخروج من الوضع الحالي وصولاً إلى (سقف إجماع وطني وقومي) بين مختلف القوى السياسية العربية ليكون قاسماً مشتركاً بينها وإن اختلفت في الأيديولوجيات وأساليب العمل والأهداف.
وتأسيساً على هذه الرؤية، أكد المشاركون على أن التحالفات السياسية داخل أي مجتمع تمثل قمة النضج السياسي والشعور بالمسؤولية، كما أنها تستند إلى جملة من المحددات، أبرزها: المصلحة العامة المشتركة، وتحقيق مصالح خاصة لكل طرف في التحالف، ومن ثم تقديم تنازلات من قِبَل كل طرف لصالح الطرف الآخر. كما شدّدوا على طبيعة المرحلة الانتقالية التي تمر بها العديد من دول المنطقة العربية في ضوء الثورات والإصلاحات، مميزين بين الحاجة إلى معالجة القضايا العاجلة من خلال إجراءات تحمل الصفة ذاتها، وبين الحاجة إلى معالجة قضايا أعمق لإطلاق برامج أو تصورات أو تأسيس اتجاهات استراتيجية تهدف في المحصلة إلى إحداث انقلاب جذري في الأوضاع على كافة المستويات مقارنة بتلك التي سادت قبل الثورات والإصلاحات.
وحذّر المشاركون من الاصطفافات على أسس أيديولوجية ومن تغييب المصلحة الوطنية العليا والمطالب الشعبية التي قامت على أساسها الثورات. كما دعوا القوى الوطنية والقومية واليسارية والإسلامية إلى تجاوز الماضي وتجاربها السابقة في مجال التحالفات والتأسيس لمرحلة جديدة. كما حذروا من التيار الليبرالي المرتبط بالمصالح الأمريكية، وكذلك من خطورة التحالف ضدّ أي طرف وطني أو العمل على إغراقه في المشاكل عندما يصل إلى السلطة لمنعه من تحقيق أي إنجاز.
ورأى المشاركون أن المرحلة الحالية يتصدرها مشروعان؛ أولهما وطني يسعى إلى إنقاذ الوطن وتحقيق دولة المواطنة، وثانيهما مشروع يعمل على الإبقاء على الأوضاع الحالية في سبيل الحفاظ على مصالح نخب سياسية بعينها. ومن هنا فقد أوصى المشاركون القوى السياسية بالاتفاق على أسس واضحة للمشروع الوطني، خاصةً وأن القواسم المشتركة هي أكبر من نقاط الخلاف. كما نبهوا إلى ضرورة بلورة تحالفات واقعية وفاعلة بين القوى السياسية تستند إلى برنامج سياسي وطني كجزء من المشروع النهضوي العربي.

للإطلاع على الصالونات الأخرى

جائزة البحث العلمي

 

المؤسسة الأردنيـة

للبحوث والمعلومات

 

مجلـة دراســات

شـرق أوسطيــة

الندوات والمؤتمرات

حلقــات نقاشيـة

المحاضرات

الحفل السنوي للمركز

إصداراتنا



الإسلاميون وتحديات الحكم



تقدير موقف الثورات العربية



ادارة المرحلة الانتقالية ما بعد الثورات العربية




مشاريع التغيير في المنطقة العربية ومستقبلها


المصالحـة الفلسطينيـة 2011

ما بعد التوقيع

 

مستقبل وسيناريوهات الصراع العربي- الإسرائيلي

معركـــة غزة ... تحول استراتيجي في المواجهة مع إسرائيل

احتمالات اندلاع الحرب في منطقة الشرق الأوسط 2010/2011

دراسة في الفكر السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس

العلاقات التركية- الإسرائيلية وتأثيرها على المنطقة العربية

 


حق عودة اللاجئين الفلسطينيين بين النظرية والتطبيق

إسرائيل ومستقبلها حتى عام2015م
تداعيات حصار غزة وفتح معبر رفح

اتجاهات التحول في توازن القوى السياسية والاجتماعية في الديمقراطية الأردنية


نحو توافق فلسطيني لتحريم الاقتتال الداخلي

الأزمة المالية الدولية وانعكاساتها

 

 

 

 

 

 

 

Designed by Computer & Internet Department in MESC.Latest update   تشرين الثاني 01, 2012 10:20:28